إرشادات مقترحات البحث معلومات خط الزمن الفهارس الخرائط الصور الوثائق الأقسام

مقاتل من الصحراء
Home Page / الأقســام / موضوعات علمية / الفيديو




أنواع من البلمبيكون
مسجل اسطوانات الفيديو
مسجل فيديو سوني
المؤتمرات المرئية 1
المؤتمرات المرئية 2
الفيديكون
جهاز إسقاط LCD
جهاز إسقاط RGB
جهاز تسجيل رقمي
جهاز صورة السيليكون
خادم الفيديو
شنطة مونتاج الفيديو المحمولة
شنطة المؤتمرات المرئية
كاميرا استديو
فيديكون السيليكون

أنظمة الإسقاط
إدخال شريط الفيديو
مخطط مبسط لمسجل الفيديو
مخطط مبسط للكاميرا
إرسال عناصر الصورة
إشارة الفيديو المركبة
مسيطرات وأجزاء الفيديو
التسجيل من الكاميرا
العارضة متعددة الوظائف
العين البشرية
القسم الخلفي لمسجل الفيديو
توصيل الفيديو بالتليفزيون
تنظيم ومزج الألوان
خرج المسجلات
رسم للتسجيل على الفيديو
شكل CCD
عنصر الصورة يحدد الحيز
قرص نيبكو




الفصل الثاني

سادساًً: تطبيقات في المؤتمرات ومونتاج وإسقاط الفيديو

1. خادم الفيديو

إن فكرة خادم الفيديو تعتمد على تسجيل مواد الفيديو، وذلك بعد ضغطها بطريقة مناسبة على وحدات تخزين ذات سعة عالية، وبحيث يمكن لعدد كبير من المشاهدين الوصول إلكترونياً إلى هذه المواد، ومشاهدتها كل على حدة، وفي أي جزء من أجزاء العرض سواء كانت مادة علمية، أو فيلماً، أو مسرحية، بمعنى أن كل المشاركين يمكنهم الوصول إلى المادة المسجلة على الخادم الرئيسي في الوقت نفسه.

ومن مميزات هذه الطريقة أن محطة واحدة تذيع لأكبر عدد ممكن من المشاهدين، من دون الدخول في مشاكل أجهزة عرض الفيديو، التي تستخدم شرائط الفيديو لحفظ المواد التي تراد إذاعتها. وكذلك لا توجد مشاكل في تحميل الملفات، فهي لا تعتمد على نقل الملفات، لكنها تعمل بطريقة الفيض المتتالي Video Streaming.

وبهذا الأسلوب يمكن لأي مشاهد طلبُ المادة المطلوبة من دون وقت انتظار. إضافة إلى أن صيانة هذا النظام تختلف تماماً عن صيانة أجهزة الفيديو العادية سواء في الأعطال الميكانيكية أو الكهربائية. وبعض أجهزة خادم الفيديو تستخدم قناتين، قناة مخصصة لتسجيل المواد المراد تسجيلها، والأخرى لعرض هذه المواد على المشتركين، ويمكن استخدام خادمي فيديو لمواجهة متطلبات المشتركين. ولزيادة سعة التخزين للخادم لا يلزم ذلك سوى إضافة وحدات تخزين سواء كانت RAID أو مصفوفة أسطوانات صلبة DISK ARRAY.

وكل بيانات الفيديو المسجلة محمية بواسطة برامج خاصة، وكذلك لزيادة الاعتمادية فإن لكل وحدة في محطة الفيديو وحدة بديلة تعمل آلياً في حالة عطل الوحدة الرئيسية، بما فيها وحدات المشتركين ووحدات التغذية، (أُنظر صورة خادم الفيديو).

ويوجد بعض الأنواع من خادم الفيديو التي تستخدم سواقة من نوع SCSI، ولا يوجد بها وحدات احتياطية، وتستخدم لفترات قصيرة لمتابعة الأحداث القصيرة كالأخبار والأحداث الرياضية، وتستخدم هذه المحطات حاسباً آلياً من النوع بانتيوم برو. وتتواءم هذه المحطات مع الأنظمة الآتية: PAL، NTSC، ومركبات الفيديو R-Y, B-Y,Y، S-VHS ويمكن استخدام SMPTE259M، دخل وخرج رقمي متتال.

إن استخدام خادم الفيديو سهل كثيراً من العمليات، التي كانت تُستخدم في الأنظمة السابقة، حيث إن استخدام محطات العمل للحاسب الآلي بسعة تخزينية كبيرة أتاح الحصول على مواد الفيديو المسجلة، من دون أي مشقة، أو انتظار للوقت بل تُطلب المادة التي تطلب مشاهدتها عند الطلب الفوري VOD.

2. المؤتمرات المرئية

أخذ استخدام المؤتمرات المرئية في التزايد في الآونة الأخيرة، فهو يوفر وقت السفر، واتخاذ القرارات السريعة من دون الحاجة للحضور إلى مكان الحدث. وقد تطورت تكنولوجيا المؤتمرات المرئية لتواكب متطلبات العصر، وأمكن رؤية الصوت والصورة في الوقت نفسه، وبكفاءة عالية جداً حيث تصل كفاءة الفيديو إلى 30 إطاراً في الثانية، وفي الوقت نفسه يمكن إرسال الصور، والأشكال البيانية، والبيانات، وأي تفسيرات مطلوبة.

ويمكن توصيل أربعة مشتركين في مؤتمر مرئي، (أُنظر صورة المؤتمرات المرئية 1)، ولأي مشترك ترك المؤتمر بالضغط على أيقونة في جهاز الحاسب الخاص به. وعلى الرغم من إمكانية إرسال 30 إطاراً في الثانية، توجد بعض الأنظمة، التي تسمح بإرسال عدد من الإطارات أقل من هذا قد يصل 15 إطاراً، وذلك عند عدم الحاجة إلى الحركة الكاملة للصورة.

وتوفر أنظمة المؤتمرات المرئية الحصول على صورة داخل صورة بحيث يمكن أن تشاهد الملفات والرسومات أثناء وجود الصورة. وتستخدم مع هذه الأنظمة كاميرات صغيرة الحجم تعمل بنظام آلي عن بُعد، وبالتالي يمكن للمشترك أن يتحرك بحرية، ويتابع الأحداث بالكاميرا، من دون أي مشاكل في إمكانيات الحركة PAN/Tilt/Zoom الخاصة بالكاميرا.

ويستخدم لضغط الصورة وإعادتها وحدة ضغط خاصة، ويعمل الصوت في هذه الأنظمة في كلا الاتجاهين في الوقت نفسه، ويعمل إلكترونياً بدوائر إزالة صدى الصوت، تجعل الصوت طبيعياً كما لو كان المؤتمرون في قاعة واحدة، وتُستخدم ميكروفونات ذات كفاءة عالية جداً تقلل من الضوضاء المحيطة، كما يُوجد توصيات قياسية من ITU-TH320، بحيث تعمل الأنظمة المختلفة على مواصفات قياسية واحدة.

ويمكن توصيل الحاسب الشخصي بنظام التشغيل ويندوز، 486 أو أكثر، ويتم عمل مشاركة للملفات عبر المؤتمر المرئي. كذلك تُخزن الملفات والرسومات في أثناء المؤتمر المرئي، (أُنظر صورة المؤتمرات المرئية 2)، ويُمكن إعادة تحميل عرض تقدمي قبل المؤتمر ليكون جاهزاً للعرض في أثناء المؤتمر. ويمكن تحديث البرمجيات الخاصة بنظام المؤتمر المرئي بحيث تكون شبكة المؤتمر المرئي متواكبة مع الحديث من البرامج المستخدمة. وتُشاهد المؤتمرات إما على شاشة مراقبة ذات كفاءة عالية، بحيث يبدو المؤتمر كما لو كان في مكان واحد.

ومن أهم التطبيقات الخاصة بالمؤتمرات المرئية الآتي:

أ. التسويق.

ب. التدريب.

ج. الإدارة.

د. الإنتاج.

هـ. خدمة العملاء.

و. المبيعات.

وقد وصل حجم المعدات الخاصة بالمؤتمرات المرئية من الصغر، بحيث يمكن حملها في شنطة صغيرة جداً، وتؤدي كل الوظائف المطلوبة، وتختلف مواصفات هذه المعدات حسب الشركات المنتجة، ولكن معظمها تصل سرعته إلى 384 ك بت/ثانية، (أُنظر صورة شنطة المؤتمرات المرئية).

3. مونتاج الفيديو

إن أبسط صورة لعمل مونتاج للفيديو تتم باستخدام عدد 2 فيديو، يعمل أحدهما للعرض والآخر للتسجيل، ويتم التحكم في المادة المراد تسجيلها بواسطة جهاز العرض، ولكنها طريقة بدائية، حيث إن مونتاج الفيديو يتطلب وجود وحدة تحكم للتحكم في كل من جهازي العرض والتسجيل، إضافة إلى إمكانية وضع تأثيرات على المادة المسجلة سواء كانت للصورة، أو الصوت، وقد تطورت أجهزة المونتاج تطوراً كبيراً بدخول أجهزة الحاسب الآلي، والفيديو الرقمي، وأجهزة المونتاج الرقمية، فظهر المونتاج غير الخطي ويختلف عمل مونتاج الفيديو حسب طبيعة العمل، فهناك الأجهزة المنزلية، التي تعمل على شرائط VHS أو Betamax، وعادة يتم عمل المونتاج بأجهزة S-VHS للحصول على كفاءة أعلى للصوت والصورة.

وقد تطور استخدام المونتاج للفيديو باستخدام أجهزة عرض محترفة في أستوديوهات التليفزيون، وعربات التصوير التليفزيوني الخاص، ويتم ذلك إما على الهواء مباشرة حيث توجد أكثر من كاميرا لإذاعة الحدث، ويتم توصيل خرج الفيديو والصوت لكل كاميرا على وحدة تحكم، ويمكن التحكم في الكاميرا، التي تكون على الهواء، وكذلك وضع بعض التأثيرات في هذه الأثناء عند الانتقال من كاميرا إلى أخرى، ويمكن المزج بين عمل هذه الكاميرات وأجهزة عرض الفيديو سواء Betacam أو Betacam Super التناظرية أو الرقمية.

يتم عمل مونتاج للفيديو بواسطة وحدة خاصة ولنأخذ مثالاً لمثل هذه الوحدة، ومكونات وإمكانيات هذه الوحدة كالآتي:

أ. وحدة صغيرة في الحجم ويتحكم في عملها وحدة تحكم بحيث يمكنها التحكم في ثلاثة أجهزة فيديو في الوقت نفسه.

ب. مجموعة من المبينات والمفاتيح ووظائف كل مفتاح.

ج. مفتاحان للبحث للتحكم في جهازي العرض والتسجيل مباشرة.

د. وحدة ذاكرة لتخزين أعمال المونتاج.

هـ. مفتاح داخلي للعمل 525 خطاً أو 625 خطاً.

و. التمتع بحيز كبير في التحكم لأنواع كثيرة من أجهزة العرض والتسجيل.

ز. التحكم في مازج الصوت.

ح. إمكانية المونتاج بالتجميع أو الدرج للصوت والصورة.

ط. فصل الصوت عن الصورة.

ي. إمكانية الحركة البطيئة.

ك. عمل مزج للفيديو بإمكانية القطع، أو المسح، أو الإبهات بواسطة عدة أشكال وخلفيات ألوان مختلفة، وكذلك وضع العناوين.

ل. مخرج لشرائط الألوان.

م. وجود مُخرجات للمراقبة على شاشة مراقبة ولإعادة مشاهدة المونتاج.

ن. إمكانية العمل بنظام PAL أو NTSC.

س. العمل على إشارة الفيديو أو مركبات إشارة الفيديو.

ع. إمكانية القراءة المسبقة.

ف. إمكانية العرض البطيء.

ص. ملحق به سواقة 3.5 بوصة، مع وحدة حاسب، حيث يمكن تخزين بيانات المونتاج.

ومع التقدم الهائل للأنظمة الرقمية ظهر المونتاج غير الخطي مع كاميرات الفيديو الرقمية وأجهزة العرض والتسجيل الرقمية، فأصبحت أعمال الفيديو تتم بسرعة هائلة، والأنظمة الجديدة من أجهزة المونتاج تتعامل مع أجهزة العرض والتسجيل، التي تعمل بالطريقة التناظرية. وتحقق أجهزة المونتاج الرقمية الآتي:

أ. صورة فائقة الجودة بوصلات رقمية، وباستخدام أقراص صلبة ذات سعة تخزين كبيرة مما يتيح تحميل الصورة أو أخذها من الشريط إلى القرص الصلب، والعكس، بسرعة كبيرة جداً، وهذه السرعة تماثل أربعة أضعاف السرعة، التي يتم بها في الأنظمة التناظرية.

ب. يسمح النظام بوجود قناتين؛ قناة للعرض، وقناة للتسجيل في الوقت نفسه.

ج. يسمح النظام بعمل تحميل على القرص الصلب، وفي الوقت نفسه يتم عمل مونتاج للقطات تم أخذها مسبقاً، وبذلك يتم توفير الوقت اللازم لعمل المونتاج.

د. القيام بأعمال التأثيرات المختلفة وبسرعة فائقة باستخدام مفتاح، وفي الوقت نفسه، يتم عمل مونتاج للرسومات، بالنسبة للون والحجم.

هـ. تسمح هذه الأنظمة بنقل ملفات بين محطة مونتاج وأخرى من خلال كابل.

و. التحكم في حفظ الصورة لمعدلات مختلفة، والمعدل القياسي للعمل به25ميجا بت/ثانية.

ز. التحكم في النظام بواسطة وحدة التحكم.

قد سمح نظام المونتاج الرقمي بالوصول إلى أحجام صغيرة جداً بعض هذه الأنظمة يصل إلى حد حملها في شنطة صغيرة، وبحيث تتم أعمال المونتاج في مكان الحدث، وإرسال المادة المصورة باستخدام محطة أقمار صناعية. (أُنظر صورة شنطة مونتاج الفيديو المحمولة).

4. إسقاط الفيديو

إن المتطلبات المنزلية لمشاهدة شاشة تليفزيونية كبيرة غير واردة كثيراً، لأن البعد المناسب لمشاهدة صورة واضحة، ومن دون أن تُجهد العين حوالي من 3 إلى 5، مضروبة في طول قطر شاشة العرض، ويمكن الوصول حالياً إلى استخدام أنبوبة شعاع المهبط CRT، لمشاهدة البرامج التليفزيونية حيث يصل قطرها إلى حوالي 33 بوصة، في هذه الحالة تكون المسافة المناسبة للمشاهدة 132 بوصة حوالي 419 سم.

ولكن مع زيادة هذا القطر، فإننا نلجأ إلى عملية إسقاط لإشارة الفيديو، فنجد أن هناك تليفزيونات يصل قطر الشاشة فيها الى54 بوصة، ولكنها تستخدم إسقاطاً خلفياً لإشارة الفيديو، وحيث تزداد حاجتنا إلى شاشة كبيرة لاستخدامها في المستشفيات، والمدارس، والسينما، فإننا نلجأ إلى وسيلة إسقاط الفيديو بطريقة ضوئية، وهذه الفكرة تتم بطريقتين كالآتي:

أ. إنتاج صورة مضيئة بدرجة كبيرة بواسطة صمام إسقاط الصورة، وتتم زيادة الإضاءة بواسطة زيادة جهد المصعد وتيار الشعاع بالمقارنة مع صمام الصورة العادي. وبواسطة نظام إسقاط ضوئي عالي الكفاءة يتم إسقاط الصورة على شاشة كبيرة، وفي البدايات كانت عدسات الإسقاط تشبه العدسات الموجودة في نظام إسقاط الصور المتحركة، ولكن فيما بعد تم استخدام عدسات كروية، لها كفاءة أكثر عشر مرات، للحصول على صورة بإضاءة واضحة جداً. وباستخدام المزج بين صمام إسقاط الصورة والنظام الضوئي، أمكن الحصول على شاشة كبيرة، ويُحتاج إلى جهد مصعد يصل إلى 80 كيلو فولت؛ للحصول على شاشة مساحتها 10 م2، ولكن عُمر الصمام يقل في حالة استخدام جهد أكثر من ذلك، وكذا تبدأ الأنبوبة في توليد أشعة سينية، تضر بالمشاهد. (أُنظر شكل أنظمة الإسقاط).

ب. بعد اختراع أشعة الليزر، تم استخدامها في الحصول على صورة على شاشة بحجم كبير، وفكرة هذه الطريقة تتلخص في تعديل الشعاع الضوئي المولد بواسطة الموجة المستمرة لليزر بواسطة إشارة الفيديو، وتنحرف الأشعة المعدلة لليزر بواسطة نظام مسح أفقي ورأسي، وعند سقوطه على شاشة كبيرة تتم مشاهدة الصورة، والصعوبات الرئيسية لهذه الطريقة تتلخص في الآتي:

(1) أن شعاع الليزر يختلف عن الشعاع الإلكتروني، من حيث إمكانية التحكم في انحرافه بواسطة المجال الكهربائي أو المجال المغناطيسي، ولكننا نجعله ينحرف بوسائل ميكانيكية، وذلك بواسطة دوران لمرآة تصل سرعتها إلى عدة مئات من اللفات في الدقيقة.

(2) أن شعاع الليزر عرضه ضيق جداً، والشعاع الواحد لا يمكنه إنتاج الصورة "أسود ـ أبيض". وللحصول على اللون الأبيض لابد من استخدام ثلاثة أشعة من الليزر ملونة، وعند مزجها تعطينا الإحساس باللون الأبيض.

وقد تقدمت أجهزة إسقاط الفيديو، من حيث الحجم ، ونظرية التشغيل، فنجد أن هناك أجهزة تُعطي تفاصيل عالية الدقة للإسقاط الأمامي، ويصل حجم الصورة من 100 بوصة إلى 300 بوصة بواسطة صمام إسقاط 9 بوصة إلكترومغناطيسي ديناميكي، وبتفاصيل حتى 1440 عنصر صورة للخط الواحد. (أُنظر صورة جهاز إسقاط RGB)، ويعمل على أنظمة التفاصيل العالية 1050/59، 94، 1125/60، 1250/50، وكذلك على الأنظمة القياسية 625/50 أو 525/60.

وبعض الأنظمة تعمل بنظام شاشة العرض السائلة LCD، وهذه التكنولوجية تعتمد على الآتي:

عند استخدام لمبة 200 وات عالية الكفاءة من مادة الهاليد، مع نظام توجيه ضوئي متقن، يُمكن الحصول على الصورة بكفاءة عالية بحجم من 0.6 إلى 4.6 م، وتعمل مع إشارة فيديو نظام PAL، أو SECAM، أوNTSC، ومعظم أجهزة إسقاط الفيديو تُستخدم في إسقاط البيانات من أجهزة الحاسب، وبمعدل بيانات مختلفة. (أُنظر صورة جهاز إسقاط LCD).